من طفل لاجئ …. إلى إرهابـي خطير

 دخل السجن قبل عامين ونصف مدانا بتهمــة تجنيد أعضاء في منظمـة إرهابيّــة وتم تصنيفه عام 2017 بأنه شخص يهدد السلامـة العامـة… هو الشاب اللاجئ السوري “عبد الله” 20 عاما الذي وصل إلى ألمانيا عام 2015 وحصل على وضع اللاجئ في مايو 2016 وخسره عام 2019 حيث تمكن تنظيم داعش من تجنيد عبد الله وبدأ بإطلاق التهديدات للناس”  سأذبحك أيها المسيحيّ، و سأقطع لسانك… ” قالها لأحد المارّة في الطريق.

مما اعتبرتــ السلطات الألمانية تهديدا للسلامـة العامـة.

من طفل لاجئ …. إلى إرهابـــ.ـي خطير

 تم اعتقاله في عام 2017 وفي أثناء محاكمته عام 2018 تم الكشف عن أنه استخدم رموز داعـــ.ــش في ملفــه الشخصي على فيسبوك، ونشر أفكارا متطرفــة كما أنه بحث عن معلومات على شبكـة الإنترنت لصناعــة حزام ناسف وكان يخطط لتفجيرات خلال المهرجانات الشعبيــة لعام.2017.

وبعد إدانته والحكم عليه بالسجن لمدة عامين ونصف قام بطعن السائح يدعى توماس إلى ( 55 عاما) وإصابـة آخر ( 53 عاما) بجروح خطيرة  في دريسدن وذلك بعد خروجه من السجن ب ( 5 أيام فقط) وتم العثور على السكين الذي يعتقد أنه استخدمها في الهجوم على الرجلين في مكان الحادث ووجد عليها آثار للحمض النووي.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى